Muslimen
لن يغلبنا كافر Halla116



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

Muslimen
لن يغلبنا كافر Halla116

Muslimen
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

لن يغلبنا كافر

3 مشترك

Muslimen :: 

اذهب الى الأسفل

لن يغلبنا كافر Empty لن يغلبنا كافر

مُساهمة من طرف محمد الأحد 6 سبتمبر - 11:32

بسم الله الرحمن الرحيم ......لماذا تحولت خير أمة أخرجت للناس إلى أمة مهانة ومستضعفة ؟!! لماذا أصبحنا نرسم البسمة بصعوبة على وجوهنا الحزينة المليئة بالتجاعيد ؟!! لماذا يهرب الحكام بعيدًا عن الشعوب ويصلوا العيد تحت الحراسة المشددة ؟!! جملةمن التساؤلات إخوتي نطرحها يوميا على أنفسنا ويطرحها علينا أولادنا نجيب كلنا بعبارة :لا إله إلا الله وحده صدق وعده ونصر عبده وأعز جنده وهزم الأحزاب وحده لا إله إلا الله ولا نعبد إلا إياه مخلصين له الدين ولو كره الكافرون كلمات فيها النصر والهزيمة والإعزاز والإخلاص وتحدى صريح للكفار والمشركين ، فما بالنا نبلى بمن يريدون قتل الهمة وتهميش الدين ونزع الجهاد من صدور العابدين ؟!! لكن إخوتي لعلكم تريدون سؤالي ما المغزى من تذكرينا بالنصر والهزيمة ونحن فى مقام الذل والهوانة ؟؟؟ إن الرابط فى كل ذلك يرجع إلى الله الذى يريد أن تكون كل أحوال المسلم طاعة له يريد الله أن يتوب علينا ويريد الذين يتبعون الشهوات أن نميل ميلاً عظيمًا يريد الله أن تكون حياتنا كلها لله .. إذا فرح العبد المسلم فرح لله ، وإذا غضب غضب لله ، وإذا نام نام على طاعة ، وإذا نهضض نهض على عبادة (( قل إن صلاتى ونسكى ومحياى ومماتى لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين )) ما الذى يجعل المسلم يترك زوجته ليلة عرسه ويتجه إلى الله بالدعاء وصلاة الشكر ؟!! ما الذى يجعله يسمى الله قبل أن يجامع زوجته ؟!! ما الذى يجعله يترك فراشه ويترك كل متعة ويتجه إلى الله كلما سمع نداء الحق ؟َ!! ما الذى يجعله يسافر إلى البلاد البعيدة تاركـًا أولاده فى الأعياد ويعانى مشقة السفر من أجل أن يصل رحمه ؟!! ما الذى يجبر المؤمن على الوقوف على باب جاره ـ المؤذى وغير المؤذى ـ ويمد له يده مصافحًا ومهنئـًا وداعيًا لأخيه "كل عام وأنتم بخير" ؟!! ما الذى يجعله يريق الدم فى أيام العيد ويُـشهد أولاده وأحفاده منظر الدماء ومشهد الذبح فى لحظات الفرح والسعادة ؟!! ما هو المغزى من وراء هذه الأفعال ؟!! إنه الإرتباط بالله والسير وفق سنته وتعاليمه وأوامره ـ يقول تعالى : (( ما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرًا أن تكون لهم الخيرة )) .. نرجم حجرًا ونـُـقبل حجر .. نصوم أيام ونفطر أيام .. نحب قوم ونكره قوم .... ماذا لو تلاقى جموع المصلين والمكبرين فى كل مكان واحد واندمجوا فى جمع واحد نحو هدف واحد :"حان الآن وقت مقاومة الظالم والظلم والظالمين " .. كيف نقبل الضيم ونحن أصحاء ، وكيف نقبل العبودية لغير الله ونحن نهتف ( لا إله إلا الله ولا نعبد إلا إياه مخلصين له الدين ولو كره الكافرون ) كيف نأخذ من العبادة الكلام ونترك الفعل ونحن نعلم أن التغيير لا يأتى إلا بالفعل (( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم )) . وما هى علاقة كل هذه الأشياء وبعضها البعض ؟ هل حاولنا ؟!! هل قاومنا ؟!! هل تحدينا الطاغوت ووقفنا فى وجه الظالم ؟!! لا شئ من ذلك يحدث .. نصلى ركعات قليلة ونهتف بعبارات جميلة ثم نعود إلى بيوتنا نأكل ونشرب ونلهو تاركين الأهل فى فلسطين والعراق تحت نيران الكفره والمشركين ... فكيف نكون مسلمين ؟!!! لماذا الاستمرار فى موالاة الأعداء ومد يد العون للكفار والمشركين ، وقد أهينت المساجد فى العراق وروع أهلها ومزقت المصاحف وديس عليها بأقدام الكفرة الفجرة ممن تساعدهم أنظمة إسلامية مشهدة وموحدة بشهادة لاإلاه إلا الله محمد رسول الله ؟؟؟ لكن التاريخ يشهد وسيدون لأولادنا وأجيال القادمة حقيقة مؤكدة ومثبتة تؤرخ لسبب حالنا اليوم :وهو بسبب ضعف أنظمتنا وخيانة البعض من أمة التوحيد هُنـَّا على الناس وتطاول علينا الكلاب من كل ملة ودين وحاصرونا عبر المنظمات الدولية التى تخضع لأمريكا وعبر القنوات الفضائية التى تعمل بامرة أمريكا ومواقع الإنترنت وعبر كل وسائل الإعلام المقروء والمسموع والمرئى حاصرونا ليس من أجل مواردنا أو بترولنا كما تصورنا وإنما من أجل ديننا الذى هو خير دين على وجه الأرض ... لم يعد شعارهم الأرض مقابل السلام وإنما الإسلام مقابل السلام ... هدفهم كله تشويه الإسلام وتدمير أهله ونشر البغى والفساد فى كل أرجاء الدنيا ، وأنا لا أخاف على الإسلام منهم فقد تكفل الله بحفظه لكنها الحسرة التى أصابت قلبى على ما آلت إليه أحوال المسلمين وأحوال أمة كانت وستظل خير أمة أخرجت للناس . مالنا والغرب وتفاهاته وتصرفاته التى لا يحكمها شرع ولا دين .. لقد سقط الغرب فى مستنقع الإنحلال والشذوذ وسخر مخترعاته لنشر سفالاته على كل أرجاء الدنيا .. مواقع تسب الله ورسوله صباح مساء ، ومواقع تستضيف الشواذ والساقطين ، ومواقع تبث الممارسات الجنسية بكل تفاصيلها وتخصص أيامًا للشواذ وأيامًا للواط وأيامًا للسحاق ، وبروتوكولات حكماء صهيون تنفذ بكل دقة وتقنية وحرفية سُخر لها شياطين الانس والجن . لقد ماج العالم كله فى المحارم وغرق فى الذنوب وانسجم مع الحرام وعاد البشر إلى جاهلية القرون الأولى ، ولم يعد هناك غير الأمل فى الإسلام الذى يقف حائلاً أمام نشر البغى والفجور ، وبسبب ذلك ازداد العداء للإسلام والمسلمين (( أخرجوهم من قريتكم إنهم أناس يتطهرون )) . ازداد العداء للإسلام ليس من الكفره والمجوس وإنما من أصحاب الرسالات السابقة فتعاهد علينا الجميع ولم يعد فى الأرض مكانـًا آمنـًا يعيش فيه المسلم دون خوف أو أذى ، ولقد أنبئنا القرآن بذلك وقال تعالى : (( ولا يزالون يقاتلوكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا ... )) والمشكلة ان عقيدة المسلم لا يفهمها الكافر ، لأن المسلم الصادق يزيد إيمانه كلما زادت محنته ولا يضعف إيمانه بكيد الكفار وإنما يزداد تمسكه بالله ورسوله الشباب المسلم الذى يفضل حياة الكهوف على حياة القصور ابتغاء مرضاة الله , الشباب المسلم الحق الذي لم تتغير عقيدته سواء كان فى القصر أو كان فى الأسر .. الشباب المسلم الذى يترك وطنه وأهله ويستشهد فى فلسطين و الشيشان وأفغانستان والعراق ما الذى يدفعه إلى ذلك ؟!! الكفار ـ ووسائل إعلامنا معهم ـ يسموا العمليات الاستشهادية عمليات انتحارية ، ويسموا الجهاد إرهاب والدفاع عن الحقوق جنون ، ولن ينال الكفار من الإسلام إلا بالقدر الذى يفرط به المسلم ، فالمسلم إذا تخلى عن دينه تخلى عن قضيته .. من أجل ذلك عاشت القضية الفلسطينية وماتت دولة الأندلس . الإسلام الآن ينتشر ربما أكثر من أيام الفتوحات الأولى ، وهو فى كل دولة يحتل المكانة الأولى حتى ولو كان أقلية وفى المرتبة الثانية من حيث العدد ، لأن الإسلام من الناحية العملية والنظرية هو المؤهل للتوسع والانتشار لأنه دين الفطرة ودين الحق .. يقول الدكتور جيرمانوس ـ أستاذ الأدب العربى بجامعة بوخارست : ( إننى شديد التعلق بالإسلام على الرغم من أنى أوروبى خال من كل دم دخيل وذلك لاعتقادى أن الإسلام يمثل مستقبل العالم وخلاصه من خطر الاصطدام الاجتماعى الذى يهدده ) ومن قبل قال "برناردشو" : ( إن الإسلام دين يستحق كل احترام وإجلال لأنه أقوى دين وهو خالد خلود الأبد ، ومستقبلاً سيجد هذا الدين مجاله الفسيح فى كل أنحاء أوروبا ويمكن بحق اعتبار محمدًا منقذ الإنسانية ) . إن الإسلام يتسلل إلى النفس البشرية دون استئذان ... يقول "اللورد هيدلى" : ( إننى أعتقد أن هناك آلافـًا عديدة من الرجال والنساء مسلمون لأن الطبيعة السليمة هى الإسلام وأن أى دراسة عاقلة لابد أن تقود إلى الإسلام ) وعندما درس "جيته" الإسلام ظل يردد : ( إذا كان هذا هو الإسلام ألسنا جميعًا نعيش فيه ؟!! ) والكاتبة البريطانية "ايفلين كوبلت" تقول : ( لقد سألنى كثيرون : كيف ومتى أسلمت ؟!! وكان جوابى : يصعب علىَّ تعيين الوقت الذى سطعت فيه حقيقة الإسلام أمامى فارتضيته دينـًا ، ويغلب على ظنى أننى مسلمة منذ نشأتى الأولى فالإسلام دين الطبيعة الذى يتقبله المرء فيما لو تـُرك لنفسه ) . ويقول العلامة البريطانى "أرنولد توينبى" : ( إن الغرب قبل المسيحية وبعدها اتجه لإستعباد الدول وسلب ثرواتها ولكن الإسلام اتجه إلى تحرير الدول والإنسان
محمد
محمد
عضو فعال
عضو فعال

ذكر
عدد المساهمات : 16

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

لن يغلبنا كافر Empty رد: لن يغلبنا كافر

مُساهمة من طرف ZEKRI media الإثنين 7 سبتمبر - 0:02

Cool
ZEKRI media
ZEKRI media


لن يغلبنا كافر Default6

ذكر
عدد المساهمات : 442

https://muslimen.forumactif.org

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

لن يغلبنا كافر Empty رد: لن يغلبنا كافر

مُساهمة من طرف 김 희선 الإثنين 14 سبتمبر - 15:50

لن يغلبنا كافر 616251
김 희선
김 희선


لن يغلبنا كافر Default4

انثى
عدد المساهمات : 64

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


Muslimen :: 

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى